google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

داخل المقال

google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

click

google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0 google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

المتابعون

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

Subscribe Now: standard

Translate

الخميس، 12 يناير 2012

مركز عين لحرية الاعلام يدين صمت اعلامى ماسبيرو

اندهشت بشدة من حالة الصمت الرهيب التى تسود ماسبيرو خاصة بعد ترقية أدمن صفحة " آسفين يا مخلوع " لمنصب قيادى هام بالمبنى  .. و هذا الشعورتضاعف  بعد ظهور البيان الآخير لمركز عين و إللى عنوانه " صمت ابناء ماسبيرو.. رضا.. ام غضب مكتوم "


بيان مركز عين لحرية الاعلام :

منذ شهور طويله وعقب الثورة فى يناير ساد مبنى التليفزيون مظاهرات عنيفه بين مطالب بتطهير جهاز الاعلام الرسمى واقالة قيادات المبنى من ابناء امن الدوله والحزب الوطنى، وإعادة صياغة السياسة الاعلامية للإعلام الرسمى بما يتناسب وما بعد 25 يناير.

كان الجزء الأكبر لهذه المظاهرات يسعى إلى إقامة عدالة اجتماعية بين الإعلاميين فى مبنى ماسبيرو... وكان السعى لتحقيق العدالة الاجتماعيه هدفا لجميع الإعلاميين.

فماذا تحقق من هذه الاهداف.. ليخيم الصمت على ماسبيرو... وأين  كل من كان ينادى بالعدالة الاجتماعيه ـ الحد الأدنى للمطالب ـ لا شئ تحقق.. وبخاصة فى القطاع الإقليمى وقطاع الإذاعه اللذان يحصلان على أجور تساوى 40% و 20 % من أجور قطاع التليفزيون وبعض قنوات قطاع المتخصصة وقطاع الإخبار.

اما عن السياسة الإعلامية فحدث ولا حرج، فقد استمرت سياسة مهاجمة الثورة والثوار.. ومن يسير فى ركب الثورة والثوار من الباقيين من شرفاء المبنى يتم تحويلهم إلى التحقيقات القانونية بغرض الارهاب والتخويف، والأمثلة عديدة فى القناة الثالثه وفى اذاعة راديو مصر بقطاع الأخبار وفى اذاعة الشباب والرياضه بالاذاعه المصرية... وبدلا من الارتماء فى احضان الحزب المنحل اصبحت الولايه الآن للمجلس العسكرى.

اما على مستوى القيادات.. فلقد جاءت كل التغييرات مخيبة للآمال..وظلت تخرج من معين أمن الدوله والحزب الوطنى... وكان الاختيار الأكثر صدمه هو تعيين ثروت مكى عضو أمانة الاعلام فى الحزب الوطنى رئيسا للاتحاد بل والمد له بعد سن المعاش... هذا بالاضافه للاختيارات الغريبة لرؤوساء القطاعات الذين يدينون بولائهم للنظام السابق بل ويتمتعون بقلة الكفاءة الادارية والمهنية على السواء.

ومع تولى اللواء أحمد أنيس وزارة الاعلام أصبح ماسبيرو جزءا من إدارة الشئون المعنوية وناطقا بلسان حال المجلس العسكرى، وظلت قياداته كما هى بل تأتى التوقعات بتغييرات أسوء من سابقيها .

ومن هنا يبقى السؤال هل يرضى ابناء ماسبيرو بما يحدث داخل المبنى أم أن الغضب المكتوم سينفجر فى وجه هؤلاء الذين ارتموا فى أحضان الثورة المضاده والتى يقودها المجلس العسكرى وبقايا النظام السابق.

رسالة أحد اعلامى ماسبيرو إلى مركز عين لحرية الاعلام
مركز عين لحرية الإعلام

هناك تعليق واحد:

ابراهيم يقول...

تخيلوا عندنا مدير عام عينها وزير إعلام مبارك وتحتفظ بمقعدها حتى اللحظة!!! ثم ان التغيير ده مش بيطول الإذاعة ليه؟؟؟؟ هي متحصنة ضد التغيير ..

yahoo search

Custom Search