google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

داخل المقال

google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

click

google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0 google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

المتابعون

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

Subscribe Now: standard

Translate

الأربعاء، 29 يناير 2014

مصطفى حجازى هو الرئيس المدنى الذى تحتاجه مصر ليخرجها من ازمتها

نعم للالستاذ الدكتور مصطفى حجازى رئيس مدنى مثقف  و متخصص ، مصر تحتاجه فى الوقت الراهن 

من هو مصطفى حجازى :  
اد.مصطفى حجازي من مواليد القاهرة،
وحاصل على دكتوراة الفلسفة في الهندسة
والإدارة الإستراتيجية للأزمات من جامعة جنوب كاليفورنيا.
عمل استاذا للإدارة والفكر الإستراتيجي والتطور المؤسسى في جامعة جنوب كاليفورنيا.
وهو عضو مؤسس بالمعهد الإداري لحوكمة الشركات
وعضو اللجنه الاستشارية للبنك الدولى
وعضو مجلس امناء المؤتمر العالمى الإسلامي للتنميه
يعمل مصطفى حجازى في مجال صناعة الفكر،
وهو مؤسس مركز متخصص في الفكر الإستراتيجي،
و شركة تعمل في مجال الحوكمة، وتطوير مؤسسية الشركات، والكيانات الصغيرة،
و يشمل مجال عمله تقديم خدمات إستراتيجية، لتطوير الكيانات والمجتمعات.

خبير دولي في كل من مجال الاستشارات الإستراتيجية، حوكمة الكيانات الاقتصادية والاجتماعية، إدارة الاستثمار، السيكولوجية المؤسسية والتنمية المستدامة.
حجازي هو مؤسس شركة أكمى كورب.
ومؤسسة نسق للفكر الإنسانى.
ومركز المربع للفكر الإستراتيجي،
وواضع منهجية أكمى للتنمية المستدامة
والتي تعد منهجية متفردة
في مجال النشأة والتطور الإستراتيجي للكيانات الاقتصادية والاجتماعية.

عمل مستشاراً للشؤون الإستراتيجية للرئيس المؤقت لمصر المستشار عدلي منصور
في أعقاب عزل الرئيس المنتخب محمد مرسي بعد مظاهرات 30 يونيو 2013 في مصر.

السبت، 25 يناير 2014

الحرية لنازلى الحسين اللى نزلت النهاردة عشان تستكمل مطالب الثورة - عيش حرية - عدالة اجتماعية


ألقت قوات الأمن منذ قليل القبض على الناشطة الحقوقية نازلي حسين عضو مجموعة لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين ، وتم ترحيلهما إلي قسم شرطة المعادى وذلك أثناء تواجدها في مسيرة بالمعادى في طريقها لميدان التحرير والتي دعت إليها مجموعة من شباب الثورة للاحياء الذكرى الثالثة لـ “25 يناير “.و استكمال مطالب الثورة 
نازلى تم القبض عليها أمام مجلس الشورى في نوفمبر الماضي خلال تظاهرة رفض المحاكمات العسكرية .

نازلى من اجدع البنات اللىً عرفتها  الثورة عندها عزيمه و ايمان بالقضيه و ليها مواقف تحترم ... الغريب ان الداخلية  قبضت عليها فى مسيرة المعادى.

و ده ان دل على حاجة يدل على يعنى اللى بيتظاهروا للسيسى تبع الداخلية و اللى يتظاهروا مطالبين باستكمال مطالب الثورة و رفض دولة مبارك و رجاله الفاسدين بيتم القبض عليهم

نازلى  فى احدى المظاهرات
نازلى من اجدع البنات اللىً عرفتها  الثورة عندها عزيمه و ايمان بالقضيه و ليها مواقف تحترم ... الغريب ان الداخلية  قبضت عليها فى مسيرة المعادى.

و ده ان دل على حاجة يدل على يعنى اللى بيتظاهروا للسيسى تبع الداخلية و اللى يتظاهروا مطالبين باستكمال مطالب الثورة و رفض دولة مبارك و رجاله الفاسدين بيتم القبض عليهم

نازلة دلوقتى موجودة فى قسم العادى هى و لما المحامين راحولها هى و البنات اللى معاها  ... الأمن ضربوا نار و هددوهم انهم لازم يمشى خلال عشرة عدادت يا يتضرب بالنااار !! 

_______________

يعنى ايه الأمن يقبض على أى مسيرة لا ترفع صور السيسى ؟؟؟
يعنى ايه الأمن يقبض على مسيرة مش عايزة تفرح و تغنى ، هو الفرح بالعافية ... نفرح على ايه على شهداء الداخلية اللى وقعوا امبارح   ولا على شهداء الثورة إللى ما جبهمش حقهم


رَبّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَة الظَّالِم أَهْلهَا


________________________________

للى ما يعرفش مين نازلى ، دى نبذة سريعة عن نشاطها :
نازلى حسين عملت كإخصائية نفسية لذوى الاحتياجات الخاصة، ومنذ الخامس والعشرين من يناير 2011، ومع سقوط أول شهيد أمامها في موقعة كوبري قصر النيل يوم جمعة الغضب، صارت نازلي حسين تُعرف نفسها فقط كثائرة من التحرير،
نازلى هى ابنة غادة شهبندر ا الناشطة الحقوقية


و منذ 25 يناير تحولت نازلى حسين الإخصائية النفسية السابقة إلى صاحبة أكبر قاعدة بيانات عن الغائبين منذ بداية ثورة يناير، بالإضافة إلى المجهود الهائل التي تبذله سعياً وراء الوصول إلى مكان كل غائب، صارت الشابة التي خرجت على النظام، تقوم بدور النظام في البحث عن المفقودين، الذي اضاعهم النظام ذاته، أو ما تلاه دون اي تكليف رسمي، فقط بروح ثورة أمنت بها، وطباع شجرة زيتون صبغت روحها.
أصبحت نازلي حسين الشابة التي ولدت في عهد مبارك الجهة التي يلجأ إليها المكلومين بحثاً عن غائبيهم، ولإيمانها التام بعدم وجود أى شرعية بخلاف شرعية الثورة، ساعدت عشرات الاسر في البحث عن ذويهم، وما بين سجن ومستشفى والمشرحة ومقابر الصدقة نجحت في الوصول إلى مكان العشرات من الغائبين، فليس هناك أشد قسوة من الغياب، إلا هذا الأمل "الملاوع" في عودة غائب في الأغلب لن يعود، وما بين ثورة وما تلاها أدركت نازلي مع كل موجة أن النظام لم يتغير، وأن مفقودي نظام الصناديق يكادون يزيديون عدداً عما سبق، لتواصل دعمها التام والكامل للأسر المنكوبة بحثاً عن اسم أو صورة أو معلومة ترشد قلباً خائف على مفقود، وتتيح للاحزان أن تبدأ حتى تنتهي، أو للافراح أن تولد.
وربما في جلستها كأول "عرضحالجية" في تاريخ مصر على رصيف محكمة عابدين غارقة بين كشوفاتها الورقية بحثاً عن اسم سقط أو نجا من الاعتقال، تجد نفسك مضطرا للتشبث بالأمل، وأن تلك الثورة قد أنجبت وإن حادت يوماً عن مسارها فإنها لا محالة عائدة.
ربما لا تحب نازلي حسين الحديث عن دورها في ملف المحاكمات العسكرية كثيرا، بل تفضل عاشقة السينما الحديث عن قضية أطفال الشوارع، والبحث عن حلول خارج الصندوق لتلك القضية الشائكة، حيث يعرفها أطفال الميدان بالاسم ويهرعون إليها وقتما حلت بحثاً عن لمسة حنان أو درس جديد كما تعودت أن تعلمهم من قبل، أو تنفجر ابنة ثورة يناير دفاعاً عن الثورة ومبادئها التي لم تتحقق إيماناً بمبدأ لم تحيد عنه وهو "الثورة مستمرة".

الجمعة، 24 يناير 2014

حوار الخروف و الحمار بمناسبة 25 يناير

حوار الخروف و الحمار ........... يكتبه : محمد شحم


*
إتت عارف هايحصل إيه يوم خمسه و عشرين يا خروف ؟
-
البلد ها تولع .
*
ولعوا فيك بدري يا بعيد .
-
إحنا نازلين و هاتشوف يا حمار .
*
طب ما إحنا نازلين .
-
نازلين تحتفلوا بعيد الثورة ؟
*
لا طبعا .. بعيد الشرطة .
-
و إحنا نازلين نطالب بمطالب الثورة.
*
إنتوا نكسجيه .. و الداخليه هاتربيكوا .
-
إنت نسيت إننا علمنا عليهم !!
*
ماهو عشان كده هاياخدوا تارهم.
-
هاها .. التاريخ هايعيد نفسه .
*
التاريخ رماكم في مزبلته .. ده هايبقى كرنفال و فيستيفال .. آه.
-
آه مهرجان .. مهرجان شهدا ..
*
يا عم إتلهي .. الدنيا ماشيه و فل أهيه.
-
ما كانوش وقفوا القطورات لو كانت ماشيه .
*
بيأمنونا ..
-
بيأمنوكوا يحطوا ترسانة أسلحة فوق الإقسام و في وحدات الجيش و لجان في كل الشوارع ! دول مرعوبين مش بيأمنوا .. مرعوبييين .
*
أنصحك ما تنزلش عشان ما تتفرمش تحت دبابه .
-
دبابة الإنقلاب ! ماشي هأبقى شهيد .
*
بأمارة إيه ؟ إنك نازل تخربها ؟
-
لأ نازل أطالب بحريتك يا عبد ..
*
ما إحنا إتحررنا من إحتلالكم و الجيش حمانا منكم .
-
و إحنا ها نحررك من الجيش .
*
ها .. ده حبيبي أنا قابل يا عم الحس بيادته إنت مال أمك ؟
-
أمي مصر و هآرجعها و أسقط العسكر .
*
عسكر ! لفظ إخواني دسيس ..
-
الفلول اللي زيك اللي بيقولوا كده .
*
هو عشان بحب الجيش أبقى فلول يا خروف ؟
-
لا عشان بتساهم في رجوع النظام القديم بتاع جدك مخلوع .
*
طب ما إنت عبيط و عاوز ترجع مرسي.
-
الشرعيه مش مرسي يا حمار .. حتى ثوار يناير نازلين معانا .. و هم مش مع مرسي ولا عاوزينه ..
*
لا دول نازلين معانا إحنا .. يحتفلوا بعيد الثورة .. حتى إسأل الشهيد كده.

______________
و اخيرا افتكروا ان ثورة يناير تخص الثوار فتطوعوا  و سألوه
-
بقوللك  .. هو مش إنت نازل معانا تعيد الثورة ؟ وللا نازل تحتفل بعيد الثورة !
الثائر صاحب 25 يناير   قال
: أنا مش نازل .. أنا بأطلع بس .

الخميس، 23 يناير 2014

حلقة باسم يوسف الممنوعة من العرض

اغبى حاجة عملها النظام انه منع الحلقة دى
لكن واضح انه حاسس ان على راسه بطحة فخاف ان الناس تفكر و تشغل عقلها 

رسالة علاء عبد الفتاح من داخل السجن تؤكد ان السجن هذه المرة للجسد والوقت والروح أيضاً


بدأ علاء رسالته بالحديث عن اشتياقه الشديد لعائلته، زوجته منال وابنه خالد، وأختيه منى وسناء، واشتكى من شعوره بأن هناك من يتحكم تماماً في أفعاله وطريقة إمضائه للوقت.
وقال علاء: «يمكن دي أصعب حاجة في الحبس، إن حد يبقى متحكم في وقتك بالشكل ده. لدرجة إنك تتحرم حتى من القلق لأن مش هعرف ان خالد خد دور برد غير بعد ما يكون خف. إن حد تاني متحكم في تزامن أحساسنا بنفس الحاجة. يعني مثلا العاصفة الثلجية، وصلني المدد اللي بعتوه عشان البرد بعد ما خلصت خلاص...»
«وأنا بلبس كل هدومي فوق بعض وبرص بطاطين فوق بعض فكرت إن فيه ناس في عشش أو في الشارع معاها هدوم أقل وبطاطين أقل. بس بعد أبرد ليلة لما قررت أن لازم أسد شبابيك الزنزانة ثاني يوم أدركت أن حتى المشردين يقدروا يقوموا في أي وقت يختاروه يدوروا على حل للبرد. يمكن يلاقوا ويمكن لأ، لكن إحساس إن سلطة ما هي اللي بتقرر ببيروقراطية عشوائية امتى هيتفتح عليا، وامتى هلاقي كرتونة أسد بيها الشباك، وامتى النبطشي هياخد إذن يجيب سلم ويطلع يسد الشباك يقهر
وأشار علاء إلى خوفه من تطبيق النظام الجديد للزيارات المطبق في طرة شديد الحراسة مع قيادات الإخوان، حيث تتم الزيارة بحاجز زجاجي: «الجرايد بتتكلم عن تطبيق نظام الزيارة بكابينة زجاجية وتليفون، يعني لو اطبق عليّ مش هعرف ألمسكم، هتواصل مع خالد إزاي أنا كدة؟
واللي يقهر إن ناس كانت عاقلة أول أمبارح تكتب في الجرايد تحرض على منع زيارات زوجات وأبناء المعتقلين عشان الإخوان ميطلعوش تكليفات وأوامر! كأن المسجون ده مش بشر أصلا."
ولا اللي لسة عاملين فيها عاقلين وقاعدين يكتبوا عن ازاي الحكم على ماهر ودومة وعادل نتيجة للاختيارات السياسية الخاطئة لحركة 6 إبريل وفقدانهم شعبيتهم، كأن أحمد ماهر ده فكرة مجردة أو كأن المحبوس ده شخصية اعتبارية اسمها 6 إبريل مش بني آدم عنده بنت عندها 5 سنين».
«الحبسة» بدون قيمة هذه المرة
وأشار علاء إلى أن الفارق الرئيسي بين سجنه هذه المرة وبين أي مرة سابقة، هي عدم وجود فائدة منها: «بصراحة اللي مكمل على قهري إني حاسس إن الحبسة دي ملهاش أي قيمة، لا ده نضال ولا فيه ثورة، والعالم اللي مقضياها تفاوض رغم أنهم مش محبوسين دول ما يستاهلوش إني أتحرم من ساعة واخد فيها خالد في حضني، الحبسات اللي فاتت كان فيه معنى لأني أتحبس واتماسك، كنت حاسس إني داخل السجن بمزاجي وطالع منه كسبان، دلوقتي حاسس إني مش طايق الناس والبلد، وإن مفيش أي معنى لحبسي غير بس أنه يحررني من الاحساس بالذنب لعجزي قدام كم الفُجر في الظلم والفُجر في تبريره...»
«الفكرة مرعبة، قدامي جنايتين وواضح أنهم قرروا أنه لازم ناخد أحكام، وواضح أن حال الثورة بائس لدرجة إنه ينفع ناخد أحكام، يعني الزمن يمكن يفضل واقف عندي، وبيتحرك عندكم لسنين، يعني خالد هيكبر من غيري، يعني قدامه أدوار برد كثير هينام من غير حضني.
أو يمكن لأ، يمكن هخرج بعد شهر أو شهرين، أو يمكن هخرج بعد ما يخلصوا خارطة الطريق الملعونة بتاعتهم. المسألة بمزاجهم والزمن والوقت تحت تحكمهم
وأنهى علاء رسالته بالتأكيد على أنه رغم كل ما يشكو منه متأكد من أنها «هتعدي» وأنه سيعود لعائلته.
يذكر أن علاء متهم بالتحريض على التظاهر بدون ترخيص، والاعتداء على رجال الشرطة، على خلفية دعوته للتظاهر أمام مجلس الشورى لرفض مادة «المحاكمات العسكرية للمدنيين» في الدستور، كما أنه متهم في قضية أخرى بإهانة القضاء، بينما صدر عليه الحكم في قضية «حرق مقر شفيق» بالسجن عام مع وقف التنفيذ.


yahoo search

Custom Search