google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

داخل المقال

google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

click

google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0 google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

المتابعون

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

Subscribe Now: standard

Translate

الأحد، 20 يوليو 2014

و مازال العسكر يثبتوا انهم غير قادرون على الحكم و لا يعلمون قيمة مصر - البركة فى الشباب

قال النجار: القافلة حصلت على تصريح بالتحرك وتم الإعلان عنها في مختلف وسائل الإعلام منذ 10 أيام .... و تعامل الضابط  معنا بعصبية شديدة جداً وبأسلوب غير معتاد من الضباط الكبار





قال «النجار» في صفحته على «فيس بوك» انه كان مشاركًا في القافلة التى تحركت لغزة ... و قال إن «سبب منع القافلة من الوصول لرفح هو أن الشباب أساءوا إلى الجيش ولذلك تم منعهم وتم الزج باسمه واسم خالد علي، واتهامهما بأنهما لم يعملا على تهدئة الشباب، مشيرا إلى أن ضابطا كبيرا تعامل بشكل غير لائق مع خالد علي، مرشح الرئاسة السابق.

و هذا نص شهادة مصطفى النجار:
«منذ الأمس تتداول اللجان الإلكترونية وعدد من الأكونتات المشبوهة، وللآسف عدد من الناس بوست ملخصه أن سبب منع القافلة من الوصول لرفح هو أن الشباب أساءوا إلى الجيش ولذلك تم منعهم، وتم الزج باسمي وباسم الأستاذ خالد علي، واتهامنا أننا لم نعمل على تهدئة الشباب ولذلك أحب أن أوضح الحقائق التالية لمن يريد الحقيقة بدلا من المشاركة فى نشر الأكاذيب والخرافات

 أولا: القافلة حصلت على تصريح بالتحرك وتم الإعلان عنها في مختلف وسائل الإعلام منذ 10 أيام وتحركت أمام سمع وبصر الجميع أمام نقابة الصحفيين فجر أول أمس، وبوصول القافلة طريق الإسماعيلية ثم منطقة المعدية، بالقنطرة رافقتها قوات أمنية سهلت عبورها إلى سيناء ( أي أن الدولة وأجهزتها كانت تعلم بها ولم تكن عملاً فجائياً بل أن أحد الضباط الذين استقبلونا عند المعدية قال لنا إحنا متبلغين بالقافلة وجينا عشان نيسر لكم تعدوا بسرعة وسط الزحمة)

ثانيا : تفاءل الجميع بهذه البداية ثم أصابتهم الصدمة عقب الوصول لكمين بالوظة في سيناء حيث فوجئنا بالضابط المسئول عن الكمين، يخبرنا برفض استمرار القافلة وطلب العودة للقاهرة، وكان هذا تقريباً في تمام العاشرة صباحا، في البداية قال الضابط ( أنا معنديش أوامر بدخولكم ولا أوامر بمنعكم ومنتظر الأوامر )، وبعد نصف ساعة قال ( مفيش قوة تأمين عشان تدخل معاكم فخلاص أرجعوا على القاهرة )، فاقترح الشباب أن يوقع كل مشارك على إخلاء طرف للسلطات وانه يتحمل مسئولية نفسه، ورفض الضابط وقال محدش هيعدى ثم جمع سائقين الأوتوبيسات وسحب منهم الرخص وهددهم إذا لم يغيروا اتجاههم للقاهرة مرة أخرى.

ثالثا : أصيب الشباب بحالة من الغضب والإحباط بسبب هذا الرفض الغريب والمفاجىء لعبور القافلة والتى كان يمكن منع تحركها من القاهرة أو الإسماعيلية أو حتى قبل عبور قناة السويس واستغرب الجميع لماذا يعلنون الآن الرفض فى هذا المكان النائىء الواقع وسط الصحراء ولماذا تركونا نسير كل هذه المسافة ؟ بعض الشباب بدأ يهتف غاضباً وكلها هتافات ضد إسرائيل ودعم للمقاومة وحاول شاب واحد ترديد هتاف يسقط حكم العسكر فمنعه الجميع ولاموه بشدة وتم إسكاته بل وهتف الشباب ( الجيش المصري ولادنا )، الضابط كان يتعامل بعصبية شديدة جداً وبأسلوب غير معتاد من الضباط الكبار، وتحدث إلى الأستاذ خالد علي بطريقة عنيفة جدا وقال له : انتم مش وطنيين ونواياكم الحقيقية بانت وقدامكم عشرة دقائق وتمشوا من هنا وإلا أنا هتصرف بطريقتي وهوريكم
.
رابعا : لم أكن من منظمي القافلة ولا من أعضاء اللجنة التنسيقية لها وكنت مجرد مشارك ولكن حين رأيت الموقف يتصاعد بهذا الشكل أسرعت بالتحرك لمنع أي تصادم محتمل بين جنودنا وبين الشباب فذهبت للضابط بعد حدته على الأستاذ خالد علي وعرفته بنفسي وطلبت منه أن نتكلم سوياً بعيداً عن الشباب الغاضب حتى يمكن استيعاب الأمر ومنع أي مشكلة محتملة وبينما كنت أحدثه إذا به فجأة ينادى على عسكري ويقول له ( هات السلاح دا ) وأمسك بالفعل بالسلاح وشد أجزاءه وكأنه سيطلق النار وتركني واقترب من الشباب وهو يرفع السلاح في يده ويصرخ فيهم مهدداً بضرورة إخلاء المكان، عند هذه اللحظة أدركت أن محاولات النقاش لن تفلح في ظل هذه الطريقة الغريبة التي تعامل بها الضابط والتي لم نعهدها من قبل فى التعامل مع ضباط برتب كبيرة، وانسحبت ونصحت أعضاء باللجنة التنسيقية للقافلة، بضرورة احتواء الشباب الراغبين فى التصعيد وتحدثت مع مجموعات من الغاضبين المصرين على المرور واستكمال القافلة وقلت لهم ( لن نتصادم أبدا مع جيشنا ومشكلتنا ليست مع هؤلاء الجنود الغلابة الذين ينفذون الأوامر وقرار المنع سياسى ولا شأن لهم به)

خامسا : أصيب عدد من الشباب والفتيات بحالة غضب وصدمة من هذه الطريقة القاسية فى التعامل مع وصول تعزيزات كبيرة من الشرطة العسكرية حاصرت الجميع وأرغمت الأوتوبيسات على الابتعاد كثيرا عن المكان وتغيير اتجاهها للعودة للقاهرة ، ورغم ان عدد كبير من الشباب جلسوا على الأرض تحت عجلات الأوتوبيسات لمنعها من العودة ألا ان الأوتوبيسات تحركت للأمام ثم عادت مرة أخرى لطريق القاهرة، وانخرط عدد من الشباب خاصة من الفتيات فى البكاء وأصروا على الجلوس على الأرض وقالوا سنعتصم حتى يفتحوا لنا الطريق وانشغل عدد كبير من الشباب باقناع زملاءهم بضرورة الانصراف وتفويت فرصة اى تصادم وقالوا لهم ( عملنا اللى علينا قدام ربنا وهما اللى منعونا مش عايزين حد يتأذى) واستمرت الاختلافات بين مصرين على الاعتصام وزملاءهم واللجنة التنسيقية للقافلة التى كان قرارها بعد استطلاع رأى الأغلبية بالعودة للقاهرة.

سادسا: من المفارقات الغريبة التى تحتاج لتفسير أننا منذ تحركنا من القاهرة وحتى الوصول لسيناء لم يتم تفتيشنا نهائيا ولا تفتيش الأوتوبيسات رغم كل الكمائن التى مررنا بها وعبرنا القناة دون تفتيش وفى طريق العودة تغير الوضع ليتم تفتيشنا 3 مرات وتفتيش حقائبنا والأوتوبيسات، والمفارقة الأخرى لمن يدعون ان سبب منعنا من الوصول لرفح عدم وجود قوة لتأميننا هو وجود هذه القوة الكبيرة من الشرطة العسكرية التي رافقتنا طوال الطريق حتى بعد عبورنا القناة عائدين لطريق الإسماعيلية بل كان الأكثر غرابة ان الضابط المسئول عن الكمين ترك الكمين ورافقنا هو الآخر مع هذه القوة ( سيارات عسكرية محملة بالجنود وموتوسيكلات وملثمين ) حتى اطمئنوا إلى خروجنا بعيدا عن مجرى قناة السويس ودخولنا طريق الإسماعيلية !
هل من من مجيب على هذه التساؤلات ؟؟

سابعا : منذ الأمس وأصدقاء إسرائيل فى مصر يشنون حرب تشويه ضد القافلة ومن شارك فيها ووجدت بوستات وحملات على الفيس بوك وتويتر تسبنا جميعا ووصلت حقارتهم لسب أحمد حرارة ضمير الثورة المصرية ومعايرته بفقدان بصره بعد مشاركته بالقافلة، والعجيب ان هؤلاء الصهاينة الجدد منذ اندلاع حرب غزة يهاجموننا على رفضنا للعدوان ودعمنا للشعب الفلسطينى ويسالون بسخرية : لماذا لا تذهبون الى غزة وتساعدونهم ؟
فلما قررنا الذهاب تحولوا إلى نغمة كيف تدعمون الإرهابيين والمساعدات التى ذهبتم لتقديمها كان اولى بها المصريين ثم اختلقوا اكذوبة الاساءة الى الجيش والرسالة التى اريد ان اوجهها لهؤلاء انكم جبناء وفاقدين للانسانية وان حقدكم على نجاح القافلة التى لم تتخيلوا ان تخرج بهذا العدد ( حوالى 500 شاب وفتاة ) رغم كل حملات التشويه للقضية الفلسطينية والمقاومة ، لذلك نتفهم حالة السعار التى اصابتكم ضد القافلة والمشاركين فيها ونقول لكم ان الوطنية التى تتغنون بها وتزايدون بها على الجميع منزوعة عنكم وعن كل من قال ان إسرائيل ليست العدو، وحتى تزدادون احتراقا وكمدا نحن مستمرون وحملاتكم البائسة للتشويه تزيدنا قوة وإصرارا على مبادئنا وشكرا لكم للترويج للقافلة.

أخيرا الشكر كل الشكر للشباب الرائع الذي رفع اسم مصر بالأمس وغسل عنا عار الصمت والخذلان ، كل ما حدث في هذه القافلة يبشرنا بالأمل ويجدد ثقتنا أن هذا الوطن سيتغير للأفضل شاء من شاء وأبى من أبى لان هذا الجيل لن يستعبد ولن يركع ولن يتخلى عن حلمه للوطن
مكملين وبكرة لينا».


الاثنين، 14 يوليو 2014

التخفضيات و الزيادات فى بنود الموازنة العامة للدولة - ضد الفقراء و مع النظام - دى الموازنة مش احنا

تعالوا نتعرف سوا على (بعض) البنود اللي تم تخفيضها :
*********************************
-
تخفيض دعم الصعيد من 600 مليون إلي 200 مليون
- تخفيض دعم الادوية وألبان الأطفال من 655 مليون إلي 300 مليون ..
- تخفيض دعم اسكان محدودي الدخل من 300 مليون إلي 150 مليون ..
- تخفيض دعم المناطق الصناعية من 3 مليار إلي 400 مليون ..
- تخفيض دعم البوتاجاز من 23 مليار إلي 19 مليار
- تخفيض دعم المرأة المعيلة من 120 مليون إلي 104 مليون ..
- تخفيض دعم الطاقة من 134.3 مليار إلي 91 مليار ..

في المقابل تم زيادة البنود الاّتية ..
****************
-
زيادة الضرائب من 287 مليار إلي 364 مليار ..
- زيادة بدلات الانتقال الحكومي من 157 مليون الى 175 مليون
- زيادة مصروفات الحكومة في البريد والاتصالات من 242 مليون الى 912 مليون..
- زيادة مخصصات وكالة الشرق الاوسط للأنباء "ألوكالة الرسمية" و الشركة القومية للتوزيع و زيادة بند مكافأة نهاية الخدمة للعاملين فى المؤسسات الصحفية من 116 مليون إلي 289 مليون..
- زيادة موازنة الجيش من 38 مليار إلي 49 مليار ..

ده رابط تحميل الموازنة العامة للدولة عشان الهرى بس والناس تتأكد من الكلام بنفسها
2014/2015
http://goo.gl/5sjdaT الموازنة العامة للدولة


الأحد، 13 يوليو 2014

وليد الشيخ يكتب : كل مريض نفسى هان عليه شعبه - من مبارك للسيسى


أتعجب من المتعجبين : فكل مريض نفسي هان عليه شعبه بل وشمت في قتله ، من جمعة الغضب لغاية رابعة .. مرورا بماسبيرو ومحمد محمود 1 و 2 ومجلس الوزراء والعباسية واستاد بورسعيد واﻹتحادية وغيرها ، طبيعي جدا إنه يهون عليه الشعوب اﻷخري ، ويفرح في قتلهم.

وبالمقابل لا أتعجب أبدا من إن اللي يقول لنتنياهو "كتر خيرك" ، علي قتل أطفال ونساء وسكان غزة ، ويشمت فيهم ﻷنه مش بيحب حماس، إنه في المستقبل يقوله أيضا "كتر خيرك" ، ويشمت في قتل أطفال ونساء وسكان سيناء مثلا .. ﻷنه مش بيحب قبائلها أو الحركات اﻹسلامية فيها.
----
كمان "أفرم يا نتنياهو" ، هي التطور الطبيعي جدا ، ل "أفرم يا مبارك" ، ثم "أفرم يا طنطاوي"، ثم "أفرم يا مرسي" ، ثم "أفرم يا سيسي".

الخلاصة إنه تم تشويه الشخصية المصرية علي يد مبارك، وكمل عليه طنطاوي ومرسي والسيسي (كلهم بلا إستثناء) بعمل إنقسام وإستقطاب شديد، وتحويل الشعب إلي مجموعة شعوب، يملأ كثير من أفرادهم الحقد والكراهية والمرض النفسي ، اللي يصل للتشفي في قتل أي طرف من خارج معسكراتهم.
-----
الموقف تعبر عنه بطلة فيلم "أسماء" قبل الختام لما قالت: "أنا لو مت ، مش هموت من المرض اللي عندي ، بل من المرض اللي عندكم إنتوا" !

المشكلة أننا علي أبواب مرحلة -إن لم نكن دخلناها فعلا - لن يكون فيها هناك أي أمل في اﻹصلاح ، إلا بجيل جديد تماما، ﻷن علاج اﻹقتصاد وتطوير اﻹنتاج أسهل ألف مرة، من علاج ضمائر ميتة وقلوب حاقدة علي كل ما هو عداها، فأمثال هؤلاء ما فيهمش أمل ، ومش دول اللي يبنوا وطن، عمره ما إتبني في أي مكان في العالم إلا علي المشاركة والتعاون والتصالح بين مكوناته ، مش الحقد والشماتة.
-----
يبدو أنها ليس لها من دون الله كاشفة ، ولكن اﻷمل يبدأ من جيل الشباب ، فهو اﻷقل تلوثا بالفيروس







yahoo search

Custom Search