الثورة ح تنجح و الفساد بقى م الأموات لأن الألتراس قال الوطن بقى همنا والقصاص حلمنا

إللى ما انضمش لإعتصام الألتراس عند مجلس الشعب خسر كتير ، و ضيع على نفسه فرصة الانضمام الى شرفاء الوطن .... ف الألتراس هم رجالة مصر و املها فى نجاح الثورة ... الألتراس هما شباب مصر الحقيقى ، اللى مش طالب غير الخير لمصر و بيحبها بكل مافيه  و بيبذل أقصى ما فى طاقته عشان يحقق لها الحرية ... الألتراس جماعة تعمل من أجل المبادئ و ليس من أجل الكراسى زى الاخوان و لا العسكر 

و يا حكومة بكرة ح تعرفى ...بايدين الشعب ح تنضفى

اهه يا مجلس يا ابن الحرام ... بعت دم الشهيد بكام

عمرى ما ح أديك الآمان .... و لا تحكمنى يوم كمان

_________________________________

و إللى ما يعرفش الألتراس كويس مش ح اقوله غير كلمة السر و هى " موقعة الجمل " ... الألتراس هما إللى حموا الثوار فى موقعة الجمل لكن لأنهم أشرف من كل القوى السياسية فى البلد قرروا خوض المعركة فى صمت و من غير أى اعلان عن نفسهم  أإو إفصاح عن انجازاتهم فى الثورة ... عشان يجى الخسيس إللى مسمى نفسه أخ متأسلم و يقول أنا إللى انقذت الثوار ... و لأن ربك ليس ظلما للعبيد بين حقيقة الأخوان و شرف الألتراس الشريف .

و السبب الرئيسى للمعركة المستمرة بين الملابس الداخلية و الأتراس .. ان الألتراس رمز النظافة و الشرف و النظام و التفانى و الاخلاص فى حب الوطن فى الوقت إللى فيه الملابس الداخلية محتاجة اعادة تطهير و لأن الأخيرة نجسة فكانت بتحاول تلاقى مدخل للألتراس زى ما عملت مع باقى القوة السياسية ... لكن الشباب أطهر من أى مطامع مادية و مش طمعانين فى مناصب عشان كدة النظام غلب فيهم و قرر يشوه سمعتهم .. و جت الثورة و كشفت عن حقيقة المعدن الأصيل للألتراس و رجالتهم

فالألتراس هما أمل مصر فى انجاح الثورة ... الألتراس هم أمل مصر فى الأخذ بالثأر من الفسدة و المفسدين ، الألتراس هم الأمل فى الحصول على حق الشهيد

و إللى انضم للإعتصام الألتراس قال :

 ذهبت إلى اعتصام الألتراس، بدا لي أكثر انضباطا وصدقا وصلابة من مجلس الشعب

مطالب الألتراس :

-        القصاص العادل والسريع للشهداء
- تطهير الداخلية
- اقالة النائب العام

-        الحرية

-        عودة الجيش للثكنات

الألتراس يمنع دخول الباعة الجائلين للاعتصام

الأولتراس يمنع دخول الباعة للاعتصام

صلاة الجمعة فى اعتصام الألتراس

فيديو لمسيرة الالتراس

من النهاردة اعلن انضمامى للألتراس و مصدقاهم لما قالوا :

-        الشغب فى دمنا وإحنا الوطن بقى همنا والقصاص حلمنا

-         أنا جاى عشان خاطر الشهيد اللى دبحوه فى بورسعيد

-         إحنا الصوت وقت ماتحبوا الدنيا سكوت

-         بكره بتاعنا .... ومش هنسيبه للى خدعنا

-        حاجه تغيظ ... تسقط دولة العواجيز

-        بكره الثوره هترجع تانى ..... ونحاكم طنطاوى الجانى

-         إحنا الغضب ، وإنتوا السبب، يابلاد ماليها إلا العجب