google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

داخل المقال

google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

click

google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0 google.com, pub-5789936701390099, DIRECT, f08c47fec0942fa0

المتابعون

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

Subscribe Now: standard

Translate

الاثنين، 19 ديسمبر 2011

مركز عين لحرية الاعلام يعلن تضامنه مع اعلامي ماسبيرو المحولين الى التحقيق

ماسبيرو سمعته أطين من الطين لكن واضح ان بعد تعيين أحمد أنيس وزيرا للاعلام الحال اتغير و الدليل البيان إللى طلعه مركز عين لحرية الاعلام 








الإعلام الرسمى يعود للخلف وبشده


إزدادت حالة التدهور بالنسبة للاعلام الرسمى فى الشهور الأخيرة، ووصلت مداها فى الأيام القليلة الماضية مع تولى اللواء السابق أحمد أنيس مسئولية وزارة الاعلام المصرى.

وعلى الرغم من سوء التغطيا ت الاعلامية التى يقوم بها الاعلام المصرى الرسمى وافتقاده إلى المهنية فى التعامل مع الأحداث الجارية فى المجتمع..إلا إن الأمور  قد ازدادت سؤا مع حالات القمع وكبت الحريات ، بتحويل كل من يحاول أن يمارس عمله بمهنية وحيادية وأن يصل صوت الحقيقة إلى المواطن المصرى من خلال اعلامه الرسمى.. إلى التحقيق وايقافه عن العمل...

 تم ايقاف برنامج عين والذى يقدمه الاعلامى هانى حتحوت والاعلامية نانسى محمود على شبكة اذعة الشباب والرياضه بالاذاعه المصرية لاستضافتهما يوم الجمعه 17-12-2011 الأستاذ أحمد سيف الاسلام والد الناشط السياسى علاء عبد الفتاح فى مداخلة هاتفية  والذى صرح فى مكالمته بانه يرفض المحاكمات العسكرية انه يدين ما يحدث امام مجلس الوزراء من اعتداء وحشى على المتظاهرين من قبل قوات الشرطة العسكرية..فما كان من رئيس الشبكة إلا تهديد المذيعين فى أثناء وبعد الحلقة وايقاف البرنامج واحالتهما للتحقيق .

من إذاعة راديو مصر حيث تم ايقاف الإعلامى "زياد على" بعدما قرأ على الهواء مقالا للكاتب وائل قنديل بعنوان "إنهم يعلنون الحرب على الثورة" وتحويله للتحقيق,,بتهمة التحريض ضد القوات المسلحة .
 الاعلامية "نيرمين البنبي" المذيعة بنفس المحطة الإذاعية صرحت في حلقة اليوم من برنامجها  أن قطاع الأخبار باتحاد الإذاعة والتليفزيون يفرض على العاملين به عدم الحديث عن قتلى وجرحى معتصمي مجلس الوزراء.وإثر ذلك، فقد تحويلها للتحقيق وأوفقت عن العمل بتهمة التحريض ضد القوات المسلحة.

لذا فإن "مركز عين لحرية الاعلام" يعلن تضامنه الكامل مع كل الاعلاميين المحترمين داخل اتحاد الاذاعه والتليفزيون، ويعلن رفضه التام لسياسة الرقيب العسكرى والتى ازدادت مع مجئ اللواء السابق على رأس وزارة الاعلام، ونعلنها مرة أخرى أنه لا عودة للخلف وان الحرية لا تتجزأ، وأن زمن الاعلام الموجه قد انتهى.
 وأنه لا سبيل لعودة الاعلام الرسمى لمالكه الحقيقى وهو المواطن المصرى إلا بإلغاء هذه الوزارة وانشاء هيئة مستقلة تكون بديلا لاتحاد الاذاعه والتليفزيون ، يشارك فيها شخصيات عامة تمثل كل طوائف الشعب المصرى.

مركز عين لحرية الإعلام
القاهرة 18-12-2011

ليست هناك تعليقات:

yahoo search

Custom Search