يطالبون بتنفيذ الدستور و اقالة وزيرة الاعلام و النتيجة كانت تحويلهم للتحقيق
و لأن منصب وزير الاعلام غير موجود فى الدستور ... كان يجب على درية شرف الدين تقديم استقالتها فور اقرار الدستور الجديد ... لكن لأن اهدار المال العام سمة من سمات الدولة و سمة من سمات بلدنا
قررت الحكومة و معها درية شرف الدين الاستمرار فى مهزلة الوجود على رأس الاعلام المصرى ... مش كدة و بس دى كمان قررت تحويل شرفاء ماسبيرو للتحقيق ليكون المبنى كله للانجاس فقط و لا يسمح باى شريف بالكلام
نسخة
من مذكرة مرسلة من الشئون القانونية بمبني إتحاد الإذاعه والتلفزيون لسمية الشناوي
كبير مراسلي قطاع الأخبار؛ للمطالبة بالتحقيق معها أمام الإدارة المركزية
للشئون القانونية بمبني إتحاد الإذاعه والتلفزيون في تمام الساعه الواحده ظهراً.
وجاءت
الإتهامات
كالآتى-"
- الخروج عن مقتضى
الواجب الوظيفي بتهمة التجمهر أمام مكتب دكتورة درية شرف الدين وزيرة الإعلام
بتاريخ 24/3/2013
ـ قيامها بتوزيع بعض المنشورات المناهضة لقيادات الإتحاد.
اديها كمان حرية يا درية
__________________
الغريب ان التحويل للتحقيق ملفق و كذب كما هى عادة اى نظام فاسد ... فالمتظاهرين لم يوزعوا اى منشورات كما هو واضح فى الفيديو
هذا و قد أكد المخرج عبد اللطيف أبو هميلة أن الوقفات الاحتجاجية التى نظموها الأيام الماضية قد حصلت على تصريح من أمن التليفزيون لتنظيم تلك الوقفة، ولم ينشروا أو يقوموا بتوزيع اى منشورات ، أما الوقفة الأخرى والتى كانت خارج المبنى، فحصلوا بها على تصريح من قسم شرطة بولاق.
__________________
الغريب ان التحويل للتحقيق ملفق و كذب كما هى عادة اى نظام فاسد ... فالمتظاهرين لم يوزعوا اى منشورات كما هو واضح فى الفيديو
هذا و قد أكد المخرج عبد اللطيف أبو هميلة أن الوقفات الاحتجاجية التى نظموها الأيام الماضية قد حصلت على تصريح من أمن التليفزيون لتنظيم تلك الوقفة، ولم ينشروا أو يقوموا بتوزيع اى منشورات ، أما الوقفة الأخرى والتى كانت خارج المبنى، فحصلوا بها على تصريح من قسم شرطة بولاق.
و جدير بالذكر ان الشئون القانونية باتحاد الإذاعة والتليفزيون قد احالة 6 من العاملين بماسبيرو منهم سمية الشناوى ، على أبو هميلة وعصام سعيد وهناء مصطفى وسعاد شعيب والمذيعة
هبة عز العرب للتحقيق
و التهمة التى عفى عليها الزمن و سقطت بفعل الثورة :
- التجمهر أمام مكتب وزيرة الإعلام الدكتورة درية
شرف الدين
- توزيع بيانات مناهضة لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق