الوجه الحقيقى للاخوان الكدابين |
سمعنا ان الكدابين عملوا شركة للانتاج الفنى ، قلنا رائع ، فهى خطوة على طريق التعبير الصحيح .. و ممكن من خلال الفن يطرحوا أفكارهم بشكل متحضر راقى و يكون الرد على الشكل الراقى بشكل أرقى ... لكن مالم يخطر ببالنا و لو للحظة ان دور شركتهم ح يكون مقتصر على السرقات الفنية .
هى السرقة مش حرام يا أخ انت و هو ... و لا اعتبرتوا اننا فى حرب و أى حاجة تيجى تحت إيدكم تبقى مغانم حرب ... طيب و هى السرقة الفنية و حقوق الملكية الفكرية و المجهود و النية الطيبة لصالح الوطن ، هل هذه أشياء قابلة ان تكون مغنم حرب يا أهل الدين ، يا من يرفع شعارات مش حقيقية
ان الدين الذى عرفته فى بيتنا علمنى ان السرقة حرام ، و الكذب حرام ، و السطو على مجهود الغير حرام ، و تغير نية الغير حرااااااااااااااااااااااام .
انتو مين بقى يا حراميين ... انتو مين يا مدعيين .. للدرجة دى كراسى مجلس الشعب أغلى عندكم من الدين .... تبيعوا أى حاجة بكرسى فى المجلس ، عارفين انه بيكم و باعضاء الحزب المنحل ح يفقد البرلمان قيمته كمجلس تشريعى و ح يبقى لعبة فى إيد من يقود البلد .. يبقى بتلعبوا اللعبة دى لصالح مين ؟؟؟
مش قادرة أفهم إزاى الإخوان الكدابيين يبدؤا عهد جديد بالسرقة ، أنا أفهم انهم يتوبوا و يتعهدوا أمام الله انهم ح يبدؤا صفحة جديدة ، لكن يكملوا ما بدؤه أيام المخلوع و يفتحوا نشاط جديد خاص بالسروقات الفنية ؟؟؟!!!!! دى حاجة تطير العقل
ح تكملوا المشوار بعد كدة بإيه ؟؟؟ بالقتل و سفك الدماء و سبى النساء و تخدوهم عندكم جوارى و رقيق ... و كله باسم الدين .. و يا سلام بقى لما تبقوا نواب و نوايب ، وقتها ح يبقى الورق وراقنا و الشهود شهودنا على رأى صلاح منصور فى فيلم الزوجة التانية
قبل ما تكملوا قراية شوفوا الأغنية المسروقة .. الأغنية انتاج " صحوة مصرية " و شركة جى دبليو تى " للدعاية و الاعلان .. و مع ذلك رضى حزب الحرية انه يحط اسمه عليها فى المقدمة و فى النهاية .... يمكن ده من منطق الحرية إللى اسمهم شايله .. هى دى الحرية إللى يقصدوها ؟؟؟ حرية الإستيلاء على ابداعات الغير و افكاره و مجهوده .. بجد و نعم الحرية .. تعيش حرية الحرامية .
الحزب الوطنى و الإخوان الكدابين وجهين لعملة واحدة ، بس واحد بدقن و التانى أقرع ... الحزب الوطنى انحل لأنه كان بيسرق عينى عينك ، بيسرق فى عز الضهر ، لكن إللى كانوا بيسرقوا فى الضلمة و ماحدش كان حاسس بيهم دلوقتى اتفضحوا بعد الثورة ما نورت مصر كلها و ما بقاش فى ضلمة
حصر بسرقات الكدابين من اول يوم فى الثورة :
- ادعوا انهم من قاموا بالثورة ، مع ان من قام بالثورة هم شعب مصر و من دعا إليها هم صفحة " كلنا خالد سعيد " على الفيس بوك ، و حركة 6 ابريل ، و جماعة البرادعى " الجبهة الوطنية للتغيير "
- يوم موقعة الجمل ادعى الكدابين انهم من حموا الثوار ، و الحقيقة ان الألتراس هم من حموا الثوار و ضربوا البلطجية اللى كانت عايزة تقتل الثورة
- كل جمعة يدعو اليها الثوار لتحقيق مطالب الثورة يدعى الكدابين انهم اصحاب الدعوى و الأمثلة كثيرة آخرها مليونية يوم 18 نوفمبر القادم
- و اخيرا السرقة الفنية لأغنية " الغايب مالوش نايب " .. أغنية صنعها شباب مصرى بشكل تطوعى و بالهام وطنى خالص ، أغنية لصالح مصر فقط ، أغنية هدفها وطنى بحت ، لا تدعوا لحزب من الأحزاب ، أغنية انتجتها " صحوة مصرية " بالجهود الذاتية مع شركة " جى دبليو تى " للدعاية و الإعلان .... و مع ذلك قرر الاخوان الكدابيين أصحاب الملايين سرقتها لعجزهم على صنع شئ صادق بهذا القدر .. و إللى يغيظ انهم حتى مش فاهمين الهدف من الأغنية ، و عشان كدة شالوا اسمها
الأغنية الأصلية اسمها :
الغايب مالوش نايب ، يقصد من صنعها " انك يا مصرى لو ما نزلت تنتخب النايب الصحيح ، مش ح يكونلك نصيب من خير مصر ، و مش ح يكونلك نايب فى المجلس حقيقى يعبر عن احلامك بشكل صادق"
ولا يا ترى الإخوان متعمدين يشيلوا اسم الاغنية عن قصد ، و يقولوا للناخب المصرى ؛ ح نسرقك يعنى ح نسرقك ، غايب او حاضر برضه ح نسرقك و ح نسرق بلدك ... إللى ما بيحسوش تجاها بأى انتماء .
و فى محاولة لرد جزء من حق " صحوة مصرية " و شركة " جى دبلو تى " ح نحاول ننشر الأغنية الأصلية ، و ندعوكم انكم تساعدونا فى نشر الإغنية الأصلية
شوفوا معانا الأغنية الأصلية إللى استولى عليها العدو .. حزب العدل والحرية..
الجناح الحرامى لجماعة الاخوان المزيفين
على راى مخرج صاحبنا
ا
African ad platform
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق